هذه المدونة لازالت قيد التطوير وشكلها كده هتفضل برضو قيد التطوير!

22 يونيو 2009

كيفية حفظ القرآن الكريم

اليوم التدوينه ليست من اجل التدوين بل من اجل ان اقتنص الحسنات و التي لا اعلم لماذا اشعر في هذه الفترة بالذات باحتياجي الشديد لكل حسنة في استطاعتي اقتناصها .
الصراحة هذه الطريقة جاءت من سائل في احد المواقع التي اتابعها واهتم بزيارتها ، وهي ليست الطريقة المثلى ولكنها الطريقة التي استخدمها الشخص الذي أعطانا النصيحة في حفظه للقرآن كاملاً الطريقة ببساطة ..
ومع انه غير مؤهل لإطلاق فتوى أو ذو مكانة دينية و علمية إلا انه قد أعطى طريقة فعالة جداً في نظري طريقة جيدة جداً و هي غاية في السهولة نظراً لانها لا تثقل عليك في القدر الذي يتوجب عليك حفظه يومياً.هذا الشخص هو الأخ إبراهيم الجارحي من موقع تيت راديو.

19 يونيو 2009

[فيديو] الاسرار المقدسة للكعبة المشرفة

انه فيلم وثائقي اجنبي عن دراسة لبعض المقدسات حولنا. وهذا المقطع من الفيلم يتطرق إلى الكعبة الصراحة ذهلت عند مشاهدته فبالعلم تم إثبات الكثير من الأشياء التي تؤكد عظمة الخالق في اختيار وإنشاء الكعبة المشرفة وإنها ليس ببناء حجري نذهب له فقط لنقوم بالتخلص من الذنوب كما كان يفعل كفار قريش بل هو بناء مقدس لا يمكن لأي إنسان النجاح في تحقيق هذه العوامل مجتمعة في بناء واحد وان هذا الصرح العظيم هو فعلاً مركز كل الأشياء و أيضاً مرتبط بخلق الإنسان وبنيته والتي قد اخبرنا الله بانها أحسن صور الخلق عندما قال لنا في كتابه الكريم "لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ" فخلقه بنسب لا و لن يوجد أحسن منها .. و من إعجاز الرحمن انه قد قام بإنشاء الكعبة بنفس النسب لتكون بناء كامل في أحسن تقويم أيضاً ..



لنشاهد هذا الفيديو الرائع المدبلج للعربية والذي أنا متأكد من انه سيذهلك كما أذهلني ..

03 يونيو 2009

الاجتماعية بين الصواب والخطأ

هناك بعض الأشخاص الذين يتصرفون عند مقابلتهم لشخص جديد وكأن بينهما حاجز من الخرسان المسلح حتى يظهر لهم يومياً ما قد يقلل من ارتفاع وسُمك هذا الجدار .. ولا ارى عيب في ذلك ولكنهم يشعرون هذا الشخص الجديد بالغربة والانعزال .. على عكسي فانا شخص اجتماعي بشكل كبير  وأتعامل مع الشخص الجديد وكأنه صديق قديم اعرفه منذ مدة طويلة واعطيه الثقة حتى يظهر له أفعال قد تحرمه من هذه الثقة .. يمكنكم تسميتها طيبة، حسن نية لكم الحرية لإطلاق عليها ما تشاءون ولكني لا اتخذها على انها عيب مطلقاً . يعني عند مقابلتي لشخص جديد أحاول أن أكون ودوداً كنوع من الترحيب به حتى يشعر بالتألف والحميمة .ومنذ يومين تقريباً دخلت في مناقشة جعلتني افكر ملياً في هذا التصرف ومحاولة معرفة صحته من خطأه.