ماذا تقرأ الآن ؟ (واجب)

واجب جالي من أخي حسن يحيى صاحب مدونة عين العقل وواجب على أن أحله.. ومع إن الواجب كان المفروض حله من حوالي إسبوع إلا إني ربما لا أختلف عن حسن يحيى فأنا أيضاً من أخر الناس التي تحل الواجب وتؤجل عمل اليوم إلى الغد

فلسفة الحياة في فنجان قهوة

إيميل وصلني من أحد الأصدقاء من نوعية "مشاركة الإيميلات الجيدة" ووصلني منذ مدة تزيد عن السنة ولا أعرف لماذا لم أشاركه حتى الآن..

ربما لأني قرأت هذا الإيميل ولم أعره الإنتباه حينما قرأته لأول مرة وحدثت لي بعض الأحداث مؤخراً جعلتني أفكر في حياتي بشكل أعمق ثم.. تذكرت الإيميل بحثت عنه في طيات صندوق البريد ووجدته. قرأته مرة أخرى وأحببت أن أشارككم إياه وربما قرأتموه من قبل وربما لا.. في النهاية أتمنى ممن لم يقرأه من قبل أن يعجبه وأن يعمل بما فيه

أول تسجيل صوتي تم عمله

أول تسجيل صوتي تم عمله كان في عام 1860 بواسطة إدوارد ليون سكوت دي مارتينفيل Édouard-Léon Scott de Martinville بفرنسا عندما قام بإختراع الفوناتوغراف.
فكرة هذا الجهاز هى تسجيل الموجات الصوتية عن طريق الخدش على ورقة تعرضت لأدخنة مصابيح الغاز
وبعد 17 عام من هذا الاختراع قام المخترع الأمريكي توماس أديسون بإختراع الفونوغراف.



هذه العشر ثوان والتي تبدو لي كأشباح من الماضي هى امرأة تغني أغنية تدعى او كلير دو لا لون Au Clair de la Lune وتعني على ضوء القمر بالفرنسية.

الأخبار الطازة كل ما تقدم تزداد.. لظاظة

وقع في إيدي جورنال الأخبار بتاريخ 7 سبتمبر 1992 وطبعاً الجورنال أصفر وحالته حالة (أكيد أصل ده عمره 18 سنة) سنة 1992 أيام ما كان الجورنال لسه بربع جنيه و بيتكون من 14 صفحة فقط لا غير!

المشكلة إني مش فاكر عن سنة 1992 إلا أهم حادثين هامين في تاريخ البشرية المصرية.. ألا وهما زلزال سنة 92 الشهير و.. دخولي أول مرة مسرح في حياتي وحضوري لمسرحية الواد سيد الشغال!!

بصراحة كان لازم أتشد لهذه القطعة الأثرية الرائعة وأشيلها كمان على جنب! قلت أقرأ العناوين كده أبكت بيها نفسي! وإكتشفت إن قراري كان كوميدي بعض الشيئ.. عشان بعد أول 3 عناوين مش عارف ليه إفتكرت الإيميلات اللي بتتوزع عن نسخة من جورنال عام 2111 واللي عناوين أخبارها بتبدأ بمنشيت "موت مهند أخيراً في الحلقة الـ 17 ألف" و "الشحرورة تبحث عن عريس مجدداً" ولا ننسى المنشيت الهام لخبر "انقطاع الكهرباء مجدداً وللمرة الثانية على التوالي في خلال 20 سنة عن سكان المريخ" وكل الأخبار الوهمية دي.. مش هطول عليكم بقى و الآن مع أهم عناوين نشرة الأخبار...

ونقول يا جواااااز !؟

منذ فترة وجيزة جداً قرأت تدوينة للمدون الإماراتي عبد الله المهيري بعنوان الزواج وبلير والدراجات الهوائية. ولا يهمنا اليوم من هذه التدوينة غير الزواج (أستغفر الله العظيم)

أخذ عبد الله في التحدث عن تكاليف الزواج بالإمارات وكيف أن متوسط تكاليف الزواج الإماراتي تبلغ 500 ألف درهم بدون احتساب المنزل وتأثيثه.

لكن ما قام به عبد الله هو خص المشكلة بالإمارات وحدها. مع إنها مشكلة عربية منتشرة - تصدقوا موجودة عندنا في مصر كمان؟؟؟

أطفال الشوارع وسياسة التهميش

بدأ الأمر عندما قرأت تويتة -رسالة بموقع تويتر- لسلمى حجاب و التي عادة أتابع رسائلها بإهتمام شديد. كانت سلمى تستغرب وجود متسولي وأطفال الشوارع بحى الزمالك -أحد الأحياء الراقية بالقاهرة- وكيف أن سكان هذا الحى ذوي معايير الحياة المترفة لا يدركون سوء الأحوال الإقتصادية بمصر.