هذه المدونة لازالت قيد التطوير وشكلها كده هتفضل برضو قيد التطوير!
10 نوفمبر 2009
هل تريد متابعين أكثر لموقعك ؟
واليوم أقوم بعرض بعض النصائح في طرق زيادة المتابعين في ظل بعض التجارب الشخصية مع قليل من البحث و التمحيص في أسباب نجاح بعض المواقع المشهورة في جذب العديد من المتابعين المخلصين لها سواء كانوا مخلصين بالقراءة أو بالتعليق على المحتوى فتفضلوا بتكملة هذه التدوينه لاستعراض أهم النصائح في ظل الأخطاء المُرتكبة.
05 نوفمبر 2009
روبوت المدونات
25 سبتمبر 2009
حُسن إختيار اسم الموقع
بعدما قمت عزيزي القارئ بالإجابة عن أسئلة هذه التدوينة واتخذت التدوين سبيلاً لك، يتبقى لك طرح أهم سؤال و هو "اسم المدونة" فالاسم هو عنوان الموقع و هو أول شئ تقع عليه عين الزائر و بالتالي نجاح العنوان هو أولى خطوات نجاح الموقع. و عند بدء التفكير في هذه الخطوة قد يحدث الإرتباك المعهود و بالتالي قد تحدث الأخطاء القاتلة و التي قد تؤدي إلى وفاة شعبية الموقع قبل ولادتها. و هذا بالفعل ما حدث عند بداية عصر "فوبيا المنتديات" فقد أشتهرت كثير من المنتديات الأولى برابط لا يدل على المحتوى ، نعم قد حققت نجاح و لكن كان من الممكن أن تحقق نجاح أكبر بشكل أسرع لو كان الرابط دالاً على هدف الموقع. و هذا ما سوف نناقشه في هذه التدوينة.
31 يوليو 2009
أسأل نفسك .. هل أنت مدون ؟
شخصياً لا اطلق على نفسي مدون ولا اطلق على هذا الموقع اسم مدونة بل هي مساحة صغيرة جداً تخصني.. يصنع كثير من الأشخاص مدونة فقط من اجل أن يطلقوا على انفسهم مدونون. ومنهم من يبدأ بعمل مدونة مدفوعة ويبدأ بتقليد المدونين الناجحين ظناً منه انه اصبح يملك سر خلطة النجاح وانه إذا اتبع هذه الخطوات ونفذ الخطلة بحذافيرها سيصبح مشهور مثل من قلدهم.
و للأسف الأمر ليس بهذه السهولة فالمدون في حد ذاته يتوجب عليه أن يكون لديه بعض الصفات و الأخلاق الشخصية لينجح في طريق التدوين. ولربما تدوينه اليوم لها علاقة بالتدوينه السابقة "موضة التدوين السياسي".
و اليوم سألت نفسي بعض الأسئلة لاهتدى لإجابة السؤال الأكبر هل أنا مدون !؟ لقد قرأت تدوينه باللغة الانجليزية عن بعض الاسئلة التي يجب أن يسألها الشخص لنفسه قبل إنشائه للمدونة وها أنا اطرح هذه الأسئلة مترجمة ومكتوبة بأسلوبي الشخصي. هيا لتسأل نفسك معي هل لديك الصفات لتصبح مدون ناجح؟
22 مايو 2009
لقاء مع مدون متميز ..
اليوم سنلتقي بمدون هو من اوائل واهم المدونين على الساحة العربية، عشق التدوين فإحترفه .. عشق وسائل التدوين التقنية فأجادها .. ولم يبخل عليه عالم التدوين فاصبح من اشهر المدونين العرب. قلده الكثيرون ولكن لم يتفوق عليه احد حتى الان وبرغم من شهرته فمن السهل جداً ان تتكلم معه وتتواصل فهو لا يهمل احداً .. نادراً ما نجد امقاله بين المدونين .. اعلم من يجول بأذهانكم وفعلاً هو .. فقد وافق رشيد صاحب مدونة رشيد العامة الناجحة والتي كللت هذا النجاح بافتتاح مدونته الشخصية على اجراء لقاء بسيط وقصير معه .. كان الحديث شيق جداً واستمتعت به، وقرأته اكثر من مرة ليس للتدقيق فقد تعهدت امام الله وامام رشيد بأن انشر كل كلمة من دون تحريف ولكن للاستفادة فكلامه وان قل فانها حكم ودروس تستحق الدراسة والفهم .. للعلم فإن رشيد هو صاحب منتدى عرب وودربريس و مدير وصاحب مدونة سولاف للتصميم .. تكلمنا عن التدوين العربي وسكريبت الووردبريس وحالهما وتطرقنا قليلاً لنفس رشيد وهواياته فهيا لنتعرف عليه اكثر ..
04 فبراير 2009
موضة التدوين السياسي
"إن شعرك جيد .. ولكن ماذا تريد ان تقوله للناس في شعرك غير إنك شاعر"
قالها احمد خالد توفيق في كتابه (قصاصات صالحة للحرق) وهذا ما ينطبق على ما سوف اتكلم عنه في هذه التدوينة فقد كثرت المدونات والمدونون واشباه المدونين بشكل كبير جداً.
وذلك بسبب التطور الكبير في عالم الانترنت فما ان وصل للجمهو خبر ان بإمكانهم ان يكتبوا افكارهم و ينشروها ويطلع عليها العالم اجمع من كل مكان وكل هذا مجاناً ودون اي تكلفة حتى تهافتوا على بلوجر ، مكتوب ، جيران وغيرها من المواقع التي تعطيك مدونة مجانية وانهالوا عليها بالتسجيل حتى اني رأيت البعض منهم ينشأ اكثر من مدونة له وكلها يكتب فيها نفس المادة
[طيب يا اخي عامل اكثر من مدونة اعمل مدونة للبرامج واخرى شخصية واخرى للترفيه ...الخ ولا تنشأ ست او سبع مدونات شخصية لك اصلنا مش مهتمين بمعاليك لهذه الدرجة :mad: ]
اننا امام حالة من الجنون وعدم التنوع والتكرار و أصبحت المدونات موضة كموضة المنتديات وان كانت الأخيرة قد بدأت طريق النهاية والاندثار ، واصبح حال المدونات كحال المنتديات العربية الموجودة على الساحة فعددها مليون والمتميز بها مائة فقط.
أما أشباه المدونين فقد لجأ البعض منهم للنقل عن المدونات والمنتديات الاخرى على حد السواء والبعض لجأ لتقليد الغير ولا يوجد عندي اي مانع في التقليد فانا عن نفسي أحاول ان اقلد مميزات غيري من المدونين المميزين وارى ان التقليد هو بداية التعلم الذي يضع الانسان على بداية الطريق ليبدأ بعد فترة وجيزة بإبداع أسلوبه الخاص وهذا هو التقليد الهادف والمفيد ولكن هناك نوع اخر من التقليد وهو التقليد الحالي تقليد أعمى ليصبح الناتج ركيك ذابل بلا لون او طعم .
أما البعض الأخير فقد لجأ لـ .. التدوين السياسي ..