الفلسفة ما بين الكفر و الإيمان

نعم هى علم شائك و أختلف عليه الكثيرون ما بين مؤيد و معارض من علماء وفقهاء في الدين.
وصفها 'الغزالي' في كتابه "تهافت الفلاسفة" على إنها كفر و قد قام بتكفير الفلاسفة بشكل صريح و على رأسهم 'إبن رشد' وذلك لأنه قد نظر للفلسفة من خلال النافذة الضيقة. وهذا في رأيي تقليل من شأن أهم شيئ يميز الإنسان عن البهائم وهو العقل.

تائه صغير في علم كبير

كان هذا هو عنوان "الكتيب" الذي كتبته منذ فترة لا بأس بها عن الفلسفة وهو يعتبر الوحيد الذي كتبته في هذا المجال بغض النظر عن بعض الاختلاجات الفلسفية التي دونتها والتي لم تتعد الثلاث وريقات.
استمتعت كثيراً عند كتابة هذا الكتيب وذلك لما تطلبه من البحث و الإمعان في التفكير للوصول لنتائج مقبولة بشكل شخصي. طبعاً حينها كنت أطلق عليه اسم كتاب لكن عدد صفحاته لم يتعد وقتها العشرون لذا وجب إعادة تسميته من كتاب لـ كُتّيب (تصغير كتاب)

البيه مبيعرفش يقول "معرفش"

من كام يوم طلبت مني زوجة خالي إلقاء نظرة على الكمبيوتر بتاعهم واللي كل شوية يخرب بسبب معاملة إبن خالي "الكلبوظ" اللا آدمية للكمبيوتر. الماوس برجل و الكيبورد برجله التانية!
ومين طبعاً Geek العائلة المصونة المتاح على طول!؟ لأ مش طارق محمد كامل. بالضبط كده هو مفيش غيره.. اسم النبي حارسه وصاينه أنا :mrgreen:

في رحلة البحث عن إجابة

من طلب العلا سهر الليالي! لو أردت أن تتعلم مجالاً جديداً فأنصحك أن تبدأ في تعليم نفسك بنفسك ولا تسأل أحداً إذا واجهتك أى مشكلة. فالإعتماد على الغير في إجابة أسئلتك و إيجاد حلول لمشاكلك لن يفيدك بل سيؤخرك أكثر فأكثر. كن مقتنعاً تمام الإقتناع إنك و أنت فقط القادر على رصف طريقك بنفسك وجدارك أنت وحدك تبنيه.

إبتزني، شكراً

أحب أقول (وبافتخار) إني من المواطنين المطحونين اللي بيركبوا الاختراعات اللي في رأى الشباب الـ"كووول" اختراعات بيئة. اختراعات زى الميكروباص، المترو، الأوتوبيس وليا معاها تجارب كتيرة. وكان ليا تجربة واحدة (ومش عايزها تتكرر) مع الاختراع التايلندي الأصل .. التوك توك.
شاءت الأقدار إني أركب ميكروباص من يومين من ميدان العباسية كما شاءت الأقدار إنها تبقى زحمة بشكل خانق وشاءت كمان إن طريق جسر السويس (بالقاهرة) اللي بروح منه يبقى أحد لعنات الله على الأرض. وكل ده.. برضو من يومين!

إسألني أى شئ!

منذ فترة اشتركت بموقع FormSpring ولكني لم أركز عليه بشكل كبير.
قررت أن أعرض عليكم هذه الفكرة وهو عبارة عن موقع يمكنك من طرح أسئلة على المشتركين به و تنتظر إجابتهم عليك. كما يمكنك الكشف عن هويتك أو إخفائها و حتى المسئول لن يعرف من سأله.
حسابي على الموقع بإسم AhmedHamouda وتستطيعون سؤالي أى شيئ.
منتظر أسئلتكم عني لأقوم بالإجابة عليها :)

[المزيد عن موقع formspring]

هواية من التاريخ

أخبرتكم من قبل إني كنت أهوى الرسم ولكنها هواية نسيتها بمرور الزمن.
اليوم وانا اقلب بين اوراقي القديمة وجدت هذه اللوحة القديمة فقررت أن أعرضها عليكم لعلها تعجبكم. الصورة لطفل صغير لا أذكر الظروف التي أدتي بي لرسمه.
تذكروا اللوحة قديمة لدرجة أن الورق إهترئ وقمت بأخذ صورة رقمية منه بصعوبة لذا إعذروني على إنخفاض جودة الصورة :(

ماذا تستطيع أن تفعل في دقيقة واحدة؟

جاء وقت التنظيف الدوري لمكتبي الغير منظم بالمرة و أثناء هذه العملية وجدت ورقة قديمة لدى نفضت عنها التراب. شرعت في قراءتها و أنا متأكد إنها ليست المرة الأولى التي أقرأها فيها ولكن خانني عقلي ولم أتذكر حتى متى حصلت عليها أصلاً لكني أحببت أن أشارككم بمحتواها كما هى بدون تعديل مني أو إعادة صياغة .. و ما تطرحه هذه الوريقة هو نصائح في إستغلال الدقائق الكثيرة التي تضيع يومياً من غير إستفادة.
كيف تستطيع أن تستغل دقيقة واحدة من وقتك. "بس ... يا أحمد دقيقة واحدة !!؟ وماذا أستطيع عمله في دقيقة واحدة؟"

إجتماع خيبات الأمل

في خلال العشرة أيام الماضية أصبت بخيبات أمل عديدة و كلها الواحدة تلو الأخرى حتى فاض الكيل بي. أستعرض معكم خيبات أملي لعل و عسى أجد من يواسيني، يفك كربي أو يغير مفاهيمي و تنقلب خيبة الأمل لطاقة أمل و نور.
أول خيبة أمل تعرضت لها جاءت رأس السنة الهجرية و مضت صامتة لم أسمع لها صوتاً أو صدى. وجاءت خيبة الأمل الثانية عندما تهاطلت على التهاني بحلول رأس السنة الميلادية و سؤال مستفز من أحد الأصدقاء "هتعمل إيه في راس السنة؟" أو "هتقضيها فين النهاردة؟" و تجنن تويتر و اشتعل بالعد التنازلي من مليون شخص ثم التهاني الحارة بدخول عام ميلادي جديد.
لست متعصباً. على العكس فقد يراني البعض متحرراً بعض الشيء.

أهلاً بالعالم 2

مرت سنة على المدونة و الآن أنظر لحالي بعد هذه السنة و أتساءل هل مر كل هذا الوقت بهذه السرعة ؟ فعلاً الوقت يسرق منا الكثير. لكن لأكون صادقاً فقد استمتعت بهذه السنة كثيراً .. وحققت نجاحاً كبيراً (ربما يتساءل البعض بنبرة ساخرة: أى نجاح !!؟؟ ) أجيب بنعم حققت نجاحاً كبيراً تبعاً لمقاييسي الشخصية فلربما كانت معاييرهم بالنجاح هي العدد من تدوينات و الأهم .. من تعليقات. ربما لم أنجح في هذه المقاييس فقد مرت سنة على المدونة كتبت فيها حتى لحظة كتابة هذه التدوينه 55 تدوينه وشرفني زواري بـ 396 تعليقاً ولكني رأيت إني قد نجحت في التعرف على أصدقاء جدد و تعلم تقنيات جديدة ، التحسين من أسلوبي في كتابة اللغة العربية بعض الشيئ.